Monday, April 13, 2009

يا أهلا بالمعارك

في أسوأ عصور انحطاطها لم تصل مصر أبدا إلي مثل هذا المستوي من التردي
شيئ يدعو للأسف
دخل النظام المصري في معركه غريبه وغامضه ضد حزب الله وسيبك من اي كلام عن الامن القومي المصري والكلام ده ، كان ممكن نصدقه من أ ي نظام تاني غير النظام اللي بيحكم دلوقتي ، دول ما يعرفوش أصلا يعني ايه أمن قومي ، ودورهم الإقليمي الحمد لله أخره نفق الجيزه
دخل النظام في معركه مش مفهومه حتي هذه اللحظه ،
وهيخسرها غالبا

7 comments:

Anonymous said...

معاك حق ... الاعلام المصرى بينسى بسرعة لما واجة حزب اللة اسرائيل وامريكا لوحدة كان متعاطف معاه من تحت لتحت ... الظاهر ان الانظمة العربية ليها مصلحة فى بقاء اسرائيل عشان تخوف بيها شعوبها وتوجد الزريعة والمبرر لوجود الجيوش تنهب باسمها وتكرس للكراسى والسلطة الاعيب شيطانية .... بس مفضوحة
صبرى

Anonymous said...

موضوع حزب الله يتجاوز حسن نصر الله وايران التى يلعب لحسابها .. مشكلتنا مع الشيعة فى عقيدة المهدى المنتظر اللى لا يمكن تخلى بيننا وبينهم اى طمانينة

alnadeem said...

أيوه يا عمي حمد الله ع السلامه
أما قصه المصلحه بين الانظمه وإشرائيل فدي قصه طويله عرضه
محتاجه قعده لوحدها
تحياتي

alnadeem said...

الأستاذ الفاضل
أنا بصراحه قضايا العقائد دي ما بتدخلش فيها ابدا لأنها علاقه بين أصحاب العقيده والخالق عز وجل
والدعم الايراني لحزب الله معروف ومؤكد ومشروع طالما في حدود دعم المقاومه
وهذه وجهه نظري المتواضعه
تحياتي

Anonymous said...

"قضايا العقائد دي ما بتدخلش فيها ابدا لأنها علاقه بين أصحاب العقيده والخالق عز وجل
"
العيارة دى صحيحة فى حالة واحدة اذا كان دور العقيدة لا يتجاوز اداء العبادات الى الخالق سبحانه وتعالى ودا يمكن يكون موجود فى المسيحية حيث ان اخواننا المسيحيين اقصى ما يمكن ان نسئ الظن بهم مثلا تجاهنا انهم قد يقوموا بالتيشير والدعوة الى المسيحية .. واذا وصل كلانا الى درجة من النضج والمحبة حيقتنع كل من المسلم والمسيحى ان كل واحد من الاتنين عايز التانى يدخل فى دينه محبة فى الاخر .. المسيحى الصادق صعبان عليه ان المسلم ما يدخلش فى الملكوت .. والمسلم الصادق صعبان عليه ان المسيحى ما يدخلش الجنة .. ولو اقنعت الاتنين ان الدعوة الى الاسلام او التبشير الى المسيحية كوارثه اكتر من منافعه .. كلا الاثنين لو كانوا صادقين حيكفوا عن محاولة اقناع الاخر بدينه .. لان هدفهم الاساسى الجزء العقيدى اللى سيادتك بتتكلم عنه ..اما لو كانوا غير صادقين فلن يقبل احدهم بذلك لان هدفه احساس بالنشوة والانتصار لدينه .. اى ان الدعوة فى الحالتين مع غير الصادقين هى شهوة نفس .. دا فى حالة المسيحى الصادق لدينه والمسلم السنى الصادق فى دينه .. اما مع اخواننا من المسلمين الشيعة او اولاد عمنا من اليهود .. فالموقف غير كده خالص . مع الصادق والغير صادق فيهم...لان مفهوم العقيدة عندهم .. مش زى ما انت متخيل علاقة بين العبد وربه .. هو ماخد موقف عدائى منك بناء على العقيدة .. والعلاقة بينك وبينه يحكمه العقيدة وهى تتيح له كل شئ تجاهنا .. ولكن نظرا لاننا لسنا بهذا الضعف الذى يسمح لهم بفعل ما يشاؤون فالعلاقة بيننا الان يحكمها القوة ومن هنا تبدأ سيناريوهات اضعاف الاخر التى يلجأ لها كل طرف ضد الاخر .. حتى ياتى يوم النصر اللى منتظرينه حسب عقيدتهم .. اوعى تفتكر ان حل الدولتين حيحل مشكلة فلسطين .. مستحيل .. العقيدة اليهودية حسب فهمهم ليها ترفض ذلك .. اوعى تفتكر ان تقاربنا من الشيعة حيجعلهم يتقربوا من .. او يجعلهم ينسوا احاسيس مظالم عاشوها دهورا .. ان احنا اهل السنة مسؤولين عن مظلومية ال البيت رضوان الله عليهم
.. اليهود منتظرين هيكل سليمان
والشيعة نتظرين المهدى المنتظر .. والعلاقة بيننا وبينهم على مستوى الناس اللى بتعمل الاستراتيجيات مستحييييل يكون فيها محبة او تعايش .. كل واحد فيهم منتظر النصر اللى اتوعد بيه فى عقيدته .. وعقائدهم دى مش حتتغير فى يوم وليلة لانها هى اللى ادتهم الاستمرارية والامل فى يوم نصر جاى .. وحتى يوم بيطلع منهم عقلاء يحاولوا يصيغوا علاقة ممكنة فى التعامل مع العالم الخارجى ..بمرجعية عقائدهم .. ما بينجحوش ... شوف مين اللى بينجح فى النتخابات الايرانية والاسرائيلية .. دائما ينجح اللى احنا بنقول عليهم هنا متطرفين ..اللى زى خاتمى لازم يسقط فى ايران .. واللى زى نتنياهو لازم ينجح فى اسرائيل .. دول بيقولوا دولة اسلامية .. ودول بيقولوا دولة يهودية .. الاسلامية واليهودية هنا مش كلمة تجميلية على طريقة الرئيس السادات الله يرحمه .. هم يقصدوا بها هوية .. وتوجه دوله فى علاقتها بالاخرين .. واحنا طبعا من الاخرين .. والعدل بيقول اننا زى ما بنفتخر باجدادنا الفراعنة اللى عملوا اللى ماحدش عمله و بنعيش على خيرهم من السياحة لازم برضه للعدل نتحمل تبعة اللى عملوه اجدادنا فى اليهود .. وزى ما احنا بنفخر بالازهر الشريف وبنستمد بعض مكانتنا من وجودة لازم برضه للعدل نتحمل حقد اللى بنوه لنشر مذهبهم واخدناه منهم .. زى ما بنفخر بصلاح الدين الايوبى ونعيش الامة فى زهوة انتصاراته بينا لازم برضه نتحمل ناس لسه شايلين قهره ليهم ومنتظرين يوم النصر
عزيزى النديم
لا يمكن يكون النهاردة مفصول عن امبارح ... المنتصر ممكن ينسشى .. لكن اللى شايل احساس الظلم وبيشربه لاولاده اجيال ورا اجيال يمنيهم بالنصر لا يمكن ينسى .
*******
عزيزى النديم انا عارف اللى فات ممكن تتفق او تختلف معاى فيه .. بدون زعل لكن سامحنى انى حانهى التعليق بحاجة يمكن تزعلك
******
انت ممكن تقول واحنا فين من دا كله .. حاقول لك انا شايف ايه ودا اللى حيزعلك انا شايف حسنى مبارك .. فى كل دا بيحافظ على سلاحه .. العسكرى يا نديم ما بيحلفش اليمين على المحافظة على الارض والوطن حتى الموت .. لا دا بيحلف قبل كده على سلاحه .. يفدى سلاحه بروحه .. لان السلاح هو القوة المعنوية الباقية حتى لو لم تستخدم.... مصر بدون جيش بسلاح مش مكسور وبدون ثقافة ما تسواش حاجة يا نديم انا معاك طبعا انه مبيفهمش حاجة فى الثقافة .. لكن انا مسامحه .. لانه فى عهده الجيش وصل الى مستوى عالى غير مسيوق

www.tadwina.com said...

مرحباً
لقد قام أحد المعجبين بمدونتك بإضافتها إلى تدوينة دوت كوم، بيت المدونات العربية.

قام فريق المحررين بمراجعة مدونتك و تصنيفها و تحرير بياناتها، حتى يتمكن زوار الموقع و محركات البحث من إيجادها و متابعتها.
يمكنك متابعة مدونتك على الرابط التالى:
http://www.tadwina.com/feed/389

يمكنك متابعة باقى مدونات تدوينة دوت كوم على الرابط التالى:
http://www.tadwina.com

لعمل أى تغييرات فى بيانات مدونتك أو لإقتراح مدونات أخرى لا تتردد فى الإتصال بنا من خلال الموقع.

و لكم جزيل الشكر،

فريق عمل تدوينة دوت كوم.
http://www.tadwina.com

Unknown said...

الاستاذ اللي بيهاجم الشيعه وبيدافع عن اليهود
يا حلاوتك ويا جمالك
الشيعه يا أستاذ اولا زيهم زيك بيقولوا لا إله إلا الله محمد رسول الله
وبالتالي غصب عنك هما موحدين زهم زيك
ومش لازم اكمل كلام واحرجك
إلا إذا انت حبيت