Thursday, September 14, 2006

تسالي

يا مسهل يا رب استعنا علي الشقا باله بناء علي رغبه الجمهور وأصدقائي اللي كل ما اقعد مع حد فيهم يقوللي انت ازاي ما عندكش مدونه لغايه دلوقتي ومهما حاولت اقنع فيهم اني مابحبش اتكلم أصلا ولا بحب الرغي واللت والعجن يقولولي لازم تعمل مدونه حاضر يا بشر أديني عملت مدونه وذنبكم عي جنبكم وانتم مسؤولين عن اللي هيحصل

9 comments:

Adel said...

تخيل يا بو خالو كل اللي زجوك على التدوين ولا واحد فيهم رحب بيك ؟؟؟؟ ههههههه يلزمني بيمين انا لو منك اطلع ابندجهم كلك تحياتي لك لاني مشتاق اعرفك من قبل ما اقرا لك او اعرفك

Anonymous said...

مبرووووووك يا عم عمر ياقناوي انضمامك للعالم الافتراضي الحر، ولو اني زعلانة منك موووت ,كدا اكتشف المدونة بالصدفة زي زي أي مواطن.
قشطة عليك يا قناوي

alnadeem said...

عزيزتي الغاليه سمسمه
ما انا كنت سايبهالك مفاجأه
زي ما بفاجئك طول عمري
نورتي المدونه والله
وهنقلبها سيرك ونعيش
ورجاء الاطلاع علي موضوع المطار السري عشان ما تقوليش يا قناوي تاني

Anonymous said...

يا ابني انت فاكر ايه دا أنا عملتلك لينك علي مدونتي الشهيرة زي ما انت عارف طبعا وسميتك عمر قناوي جدا بالعند فيك. .
أمال الصحاب لبعضيهم برضه

مراقب مصري said...

يا سمسمة
رجاء أيضا قراءة موضوع احنا وراك من غير فلوس
الموضوع مهم جدا عشان تفهمي الانقلاب اللي حصل في المدونة
إحنا أقصينا عمر من موقعه
(لأ أقصينا بالقاف مش بالخاء)
وأنا مسكت مكانه
ومن يومها وبقيت أنا عمر القناوي الحقيقي وهو المزيف
حاجة كدة زي حزب الغد الحقيقي وحزب الغد المزيف بتاع رجب حميدة وشركاه
بس في حالتنا الواد عمر الأسمر دا هو المزيف وأنا عمر القناوي الأصلي مش البتاع النديم دا
وفي كل الأحوال أهلا بيكي في مكتبتي سندباد يومي الاتنين والخميس من كل أسبوع بعد الثامنة مساء
حيث نعقد ندوة ثقافية وفنية يجتمع عليها مجموعة من نخبة شباب هذا البلد
وبيكون الولد عمر القناوي المزيف بيخدم ع القعدة
ما بين حجر معسل هنا وكوباية حلبسة هناك أو زبون عايز كتاب وكدة يعني
بس الحق يتقال الولد نشيط وأنا مبسوط منه جدا
إبقي شرفينا

Anonymous said...

يعني أنا لما أحب أكلم شعب مصر دلوقتي أكلم مين؟!!!!!!!!!!!!!

alnadeem said...

الحاج جرجس
رجعت تبرطع تاني يعني ما فيش فايده فيك برضه ماشي
بس استعد بقي يا حبيبي لأنه هيحصل احتلال جماعي لمدونتك يتم التخطيط له حاليا بقياده رشا وتوتا هيشؤبوك حاجه صفرا ويسرقوا اليوسر نام هههههههه
---------------------
سمسمه حبيبتي
كلمي امي

مراقب مصري said...

تكلم أمك؟؟؟؟

هههههههههههههههههههه

ضحكت حتى استلقيت على قفاية
القافية حزقاني جدا بس مش هينفع أستجيب لها لاعتبارات أدبية بحتة

ههههههههههههههه

يا سمسمة يا حبيبتي
لقد أعدمت المدعو عمر قناوي آخر المماليك في مذبحة خاصة بيه لوحده بعد ما أعدم جدي الكبير محمد علي بقية فصيلته دي في القلعة واحتفلنا يومها احتفال كبير سميناه مذبحة القلعة
ولحد النهاردة في كل يوم ستة اكتوبر
بنروح نحتفل في القلعة باغتيال المماليك
ونضع على قبورهم أكاليل النصر
طبعا تسأليني إزاي اتمكننا من قتل المماليك في القلعة بالرغم من الإجراءات الأمنية المكثفة للماليك بل مع وجود وزير داخلية المماليك في القلعة يومها (وزير داخلية المماليك علق بعد كدة إن دي كانت إرادة ربنا إن المماليك يندبحوا في اليوم الاسود دا وانهم حتى بالأمارة ما رضيوش يلبسوا الواقي... لأ مش الواقي دا... عيب كدة قصدي القميص الواقي)
وكان حاضرا أيضا رئيس المخابرات المملوكي ووزير الدفاع المملوكي وقيادات الحرس المملوكي
ولم تخرج من بنادقهم ولا قذيفة واحدة على الرغم من أن جميعهم متدربون جيدا وعلى كفاءة عالية ومعروف عنهم جميعا "سرعة القذف" إلا أن القدر أعاننا على التخلص من المماليك في ذلك اليوم "المبارك" حتى أن نائب الوالي المملوكي كان حاضرا ورجالتي قالوا له مش عايزينك إنت
وإن كان اتعور في دراعه لأن إيده خدت طلقة وهو بيمدها على دراع المملوك الراحل يسرق ساعته وولاعته

يااااااااه فكرتيني يا بنتي بالتاريخ
المهم الواد عمر قناوي دا أنا قبل ما اعدمه في مذبحة مماليك جديدة رميته في السجن "زي الكلب أهوه" ولو إن جملة "زي الكلب" دي استفزته جدا وخلته يعقد العزم على اغتيالي بالتنسيق مع شوية مماليك جرابيع من بتوع اليسار والحنجوري دا.... شوية أفندية أراذل عايزين الحرق
لاكن أنا اتعشيت بيهم قبل ما يتسحروا بيا
وشويت كبيرهم عمر القناوي على سيخ كبير منفد من الفتحتين
وأكلت يومها كبده ني

لقد أخذت عهدا على نفسي أن أطهر هذا البلد من كل الأراذل والأوغاد أمثال هذا العتل الزنيم عمر بن قناوي اللئيم وشوية الصياع اللي بيقعدوا عنده في المكتبة أنا عارفهم واحد واحد وباقولها لهم أهو... أنا هافرمهم كلهم وهاوريهم أنياب الديموقراطية ولن أرحم!!!

Anonymous said...

الصديق العزيز عمر
قرأت مداخلتك البسيطة عن الراديو و التى ذكرتنى على الفور ببعض تفاصيل الماضى الهامشية عن الإخوة الاعداء : الراديو و التليفزيون. أذكر ان الناس فى بلدى البعيد كانوا يحملون جميلا لرجل توفاه الله منذ 8 سنوات. ذهب هذا الرجل إلى الأراضى الليبية و التى كانت بمثابة خليج "سنوات السبعينات". ذهب هذا الرجل ليعمل فى الأعمال الدنيا بالطبع ، فغزوة المهندسين و الأطباء لم تكن قد مرت ببلاد الصعيد فى ذلك الحين. على العموم، رجع الرجل و الحمد لله و معه بعض مما جادت به هذه البلاد عليه. و فى لحظة و هو يعد عدته للرجوع إلى بلاده فى صعيد مصر أستشار "بلداياته" على شراء إختراع سمعوا عنه من الأفندية "القاهريين" الذين كانوا يقضون عقوبة ما فى الصعيد. الإختراع هو ببساطة التليفزيون و الذى فكر الرجل ان يجلبه ليضعه فى مقهاه البسيطة فى القرية. و حسب ما سمعته فقد كان صديقه و بلدياته رافضا للفكرة ورآها انها ضياع للفلوس و و الأهم أنها ضياع للعرق الذى غطى الجسد فى أيام الغربة الطويلة. كان هذا البلديات مدافعا شرسا عن الراديو و الذى مثل أحد أفراد الأسر الصعيدية البسيطة طوال الستينات و السبعينات و بعض من سنوات الثمانينات. لكن الرجل لم يسمع النصيحة و رجع إلى بلده و قد اشترى تليفزيون ووضعه فى المقهى. و لحظتها جذب هذا الجهاز الناس إلى المقهى ، و شاهد الناس فى طول القرية و عرضها فى تلك السنوات عن طريق شاشة هذا التليفزيون الأبيض و الأسود بعض من تفاصيل العالم من حولهم. شاهدوا مقاطع من جنازة عبد الحليم حافظ ، و شاهدوا مشاهد من زيارة السادات للقدس الشريف (و هو المقطع الذى كرره التليفزيون وقتها حسب رواية أحد مثقفى بلدنا). و من لحظتها قام هذا التليفزيون بوسيلة وصل الناس فى بلدى الصعيدية بالعالم ، و صلهم بما يحدث من لحظات الألم و الفرح. كان الراديو أيضا هناك و لكنه على الهامش. أذكر انه بعد أن تعادلت مصر مع هولندا فى كأس العالم 1990 خرج علينا فؤاد المهندس فى برنامجه الصباحى "كلمتين و بس ". تحدث الرجل مبهورا بإنجاز المصريين ، و كم أذكر اللحظة التى تجمع فيها الناس فى المقهى الصغير ليستمعوا إلى فؤاد المهندس و هو يتحدث فى الراديو و الفخر يملؤهم. كان الراديو و سيلة هؤلاء للفرح و للحزن. وكان الراديو بمثابة تميمة "الوقار". و كان أيضا تميمة الثقافة الرفيعة (لدى أهالى القرية)، كنت تستطيع أن تتعرف على المثقف فى بلدنا إذا كان يستمع إلى دقات "بج بن " فى هيئة الإذاعة البريطانية. ها أنا الآن لدى القدرة على متابعة الأخبار عن طريق الإنترنيت، و سماع الأغانى أيضا، و يمكننى أن أقلب فى "الدش" لأشاهد القنوات الفضائية ميلودى و أخواتها. و فى لحظات التسامح الداخلى مع الذات (و هى قليلة) يمكننى أن أشاهد فيصل القاسم و هو يحرض الناس و أحمد منصور و هو يوزع تهم الخيانة هنا و هناك فى الجزيرة. و لكن يبقى أحد طقوسى المفضلة فى أن أستمع قليلا إلى الراديو. حيث تشدنى موجات الأثير إلى الوراء ليلا ، تشدنى إلى أيام كانت فيه دقات بج بن بمثابة لحظات سعيدة بغض النظر عن نوعية الأخبار. و رغم ما يحدث من حولنا من ثورة فى الفضائيات أو حتى تمرد فى الفضائيات ، تظل دقات بج بن و صيحة هنا لندن أصوات أسمعها و أبتسم ، و احن لحظتها إلى زمن الراديو.
احمد زكى عثمان