Sunday, December 10, 2006

بشاير النصر



مبروك لعمال غزل المحله نصرهم التاريخي
أظن أن الصور أعلاه تشرح لنا جميعا كيف تحقق هذا النصر

13 comments:

Anonymous said...

mesaa elkheer
your blog is very nice
Nadeem

Anonymous said...

معلش ممكن ترحم جهلي بالاحداث و تقلي هما انتصروا في ايه او على ايه؟
ليه هما متجمعين؟
شكرا
اختك المتغربة من غير لا تلفزيون و لا راديو
سلام

Anonymous said...

نفس السؤال يا عمر انا كنت عايزة اساله برده بس حفصة سبقتني .. هم انتصروا في ايه فعلا .. شكلها كده كان ليهم حق و خدوه و الله اعلم .. عامة مبروك مقدما ليهم لحد ما نعرف اخر الاخبار منك .. :):) و خليك دايما متفاءل يا عمر ... كله هيعدي .

Anonymous said...

دعواتك ياعم عمر الشعب بكل فئاته يتحرك ويثور ، ويا ريت نتعلم منهم وتجيلنا الشجاعة ، هو الشعب على شفا الثورة بس هو محتاج لدفعة قوية وساعتها اللى يحصل يحصل ، ربنا مع هذا الشعب المسكين ، ويارب يتحقق اللى فى بالنا كلنا

Anonymous said...

http://www.hrinfo.net/egypt/afc/2006/pr1211.shtml
ايوه يا ريكا انتى وام مصطفى لو عايزين تعرفوا تفاصيل ادخلوا على اللينك دا، اما بالنسبة يا عم اسلام ان الشعب محتاج لدفعة اقولك انت بتحلم يا نونو، لان الشعب دا خلاص، بطل يثور أو يغضب، اتعلم يمشي زى الجزمة، وانه مش محتاج لدفعة ولا حاجة، لانه مش حمار فى مطلع، لا ء دا زى الحمار المحمل بالاسفار، براحتكم لو حبيتوا تشتموا فيا، لان الشتيمة ما تتحسبش، اللى يتحسب موقفك ف الحياة، لكن كل التحية لعمال غزل المحلة، وتحيا فنزويلا حرة عربية.randa

tota said...

عمر

اخر معلوماتى انه كان فى اضراب عقبه مظاهرات من خمسة عشر الف عامل وتنديد ضد الجبالى والجيلانى
اللى نهب المصنع وباع الارض وسخر الموارد لاسرته وبناته
وحرم الموظفين من حقوقهم بادعاء انهم لا ينطبق عليهم شروط الحوافز

الوقفة والمطالبة بالحق اكبر اثبات لمقولة لا يضيع حق وراءه مطالب
وياريت كل حقوقنا منضيعهاش ونفضل وراها
اصلها مش هتيجيى لوحدها
وواضح انها جت بالقوة
تحياتى

Anonymous said...

الأخت رندا : ـ

أختلف معكى فى أن الشعب بطل يثور ، يمكن السلبية التى توجد فى هذا الشعب ونعانى منها كلنا أكيد لها أسبابها ، وأكيد طبعاًمن أهم الأساب أرهاب الدولة الذي يمارس علينا من قبل مبارك واعوانه ، والشئ الثانى الجهل وعدم الإطلاع ، صدقينى بجد أنا كل ما أكون فى مظاهرة أجد تعاطف كبير من العساكر الغلابة معانا و بيكونوا حاسين بينا جداً لكن ما باليد حيلة ، وأيضاً الجهل فقد تجد منهم من يقول وإطيعوا اللله والرسول واولوا الأمر
عارفة أنا النهارده كنت فى مظاهرة الذكرى الثانية لقيام حركة كفاية ، وكنت واقف أمام نقابة الصحفيين وأمامى العساكر ، سمعت واحد منهم يقول : ـ والله انتوا تعبتونى معاكم
فقلت له : ـ تقصد مين المتظاهرين
قال لى : ـ نعم
فقلت له : ـ بقى أحنا برضه اللى تعبنكم ولا حكومتك هما اللى تعبنا كلنا فصدق على كلامى لكن قال لى بس مش بالشكل ده

وتفتكرى أيضا العسكرى الذى أنضم للمتضاهرين فى مظاهرة 14 / 7 بعابدين وقال بصوت عالى فى هسترية : ـ كفاية كفاية

وأيضاً ما يؤيد كلامى : ـ

كان المفروض يحصل يوم 3 /12 الماضي مظاهرة فى المطرية عشان موضوع الزبالة اللى بتتحسب على الكهرباء لكن الأمن منعها بكل الطرق وتم القبض علينا وإرهابنا من قبل بلطجية النظام ، وقالوا لنا ما هذا نصه : ـ

أحنا بنسيبكم على راحتكم فى وسط البلد لكن ماتفتكروش أننا سوف نترككم على راحتكم هنا دى المطرية بها ثلاثة مليون مواطن ودى منطقة شعبية ، أنتوا عايزين تولعوها

صدقينى بجد هذا الشعب مثلما قلت فى تعليقى محتاج حد يقومه ويشجعه وصدقينى لو حصلت ثورة كبيرة والشعب نزل الشارع حتلاقى كل العساكر دول إنضموا معانا وماتفرقش مع آى حد من فئات الشعب حياة أو موت
وأنا من رأيى أن البلد فعلاً عايزة ثورة تنقذها من الضياع والهلاك االى حتماً ولابد أن تقع فيها طالماً هذة الحكومة وهذا الفساد قائم ، ربنا معانا وينقفذ بلادنا

مراقب مصري said...

يا اخوانا أنا قلتوا لكوا م الأول لسة فيه أمل
الناس خلاص بتستوي
وهتوصل لمرحلة هتتحرك فيها
دا حتمي
واخدين بالكوا أنه مع العدد الضخم دا الأمن ما كانش عارف يتدخل ويقمعهم؟
أصل كان هيعملوا معاهم إيه؟
ينزلوا الجيش ضد العمال وتبقى فضيحة وحرب أهلية؟
العدد والإصرار ووحدة العمال أجبر الدولة على الإذعان لمطالب العمال لدرجة إنهم قالوا أنهم هيسقطوا الدين الداخلي اللي على الشركة للدولة واللي يقدر بحوالي 950 مليار
واخدين بالكوا إزاي إنه الموضوع مش بس وقفة... لكن ضغط شعبي حقيقي لم تمتلك معه الدولة سوى الإذعان
لأ وإيه
أشادت بسلوك العمال الراقي وتعبيرهم من خلال القنوات الشرعية
دلوقت الحكومة بقت بتقول على الإضرابات والاعتصامات العمالية قنوات تعبير شرعية

هههههههههههههه

حلاوتك يا حكومة
عسل الحكومة دي يا اخواتي
سكر وتتلحس لحس

والله وعملوها الرجالة
عقبالنا كدة كلنا لما جينات الرجولة تنتعش لدينا
(ملحوظة الرجولة صفة غير الذكورة ومالهاش علاقة بكونك ذكر أم أنثى... إحنا عايزين كلنا نقتني قيمة الرجولة سواء ذكور أم إناث)

نهاره أبيض وشكرا ليك يا عم النديم لأجل الصورتين
يخوفوا فعلا
يخوفوا كل الكلاب اللي مفكرين الشعب المصري مات وبيقسموا ورثته بينهم
لسة فيه أمل ولسة فيه حياة

Anonymous said...

بس يا اسلام لحد ما يبقي فى هرمونات الذكورة اللى الحاج جرجس قال عنها، انا مش هقتنع بكلام، وطبعا لحد ما يظهر هذا الاختراع العجيب (الهرمونات)يبقي موت يا حمار اللى هو احنا الشعب يعنى، مع الاخذ فى الاعتبار الحقيقة العلمية، القائلة أن ميغركش كبر راس الحمار، لان مخه فى حجم علبة الكبريت.
على فكرة يا حاج جرجس انا حاولت اشوف مقال عمر مع الوفد عندك مش لاقياه، فى حاجة تانية، هو انى فى تقرير أو كتاب كويس عن الحكومة والانترنت هسيبلك النسخة بكرة عند عمر لو نزلت وسط البلد،بس انا مش عارفة عايزها عربي ولا انجليزي؟، هو كمان عامل سبوت على قانون حاليا بيتفصل كان الاخ حبيب اقترحه علشان قلالات الادب المدونيين يتربوا شوية، يا عمر نسختك محفوظة،كمان فى خناقة النهاردة عملتها فالمترو اخر النهار محطة الماري جرجس، هبقي احكيها لعمر يقولها لك، لان لو حكتها هنا هشتم أم ال(...)وانا مبحبش الشتيمة، خصوصا هنا ، اوك انا هروح انام لان بصراحة دمى محروق من ام (..)
كله ونفسي اولع فيه بجاز، سلام يا اسلام كويس ان لسه فى ناس زيك انا برده لما كنت قدك، كنت بغنى نفس الكلمتين. باى randa

مراقب مصري said...

يا راندا يا حبيبتي

أنا مقولتش هرمونات الذكورة خالص
أنا قلت جينات الرجولة وأوضحت أن لا علاقة لها بهرمونات الذكورة خالص
بالعكس... إحنا الذكورة عندنا ياما
إنما ه يالرجولة اللي شاحة حبتين

عمال غزل المحلة رجالة بجد قبل ما يكونوا ذكورا
نهى الزيني أرجل من ميت ذكر
قضاة مصر رجالتنا اللي بجد
ناصر أمين راجل بجد
وفيه زيهم تانس بس مش كتير
الذكور بقى يا أختي زي الهم ع القلب
(أنا اللي هقولك؟ ما انتي راسية ع الليلة)

عنوان التدوينة بتاعة حوار عمار في الوفد أهو يا ستي
http://kefaya7aram.blogspot.com/2006/10/blog-post_10.html

عيشي بقى وافتكريني

Anonymous said...

يا سيدى اسفة قصدت جينات الرجولة، أسفة يا واد يا دكتور، اصل انا عندى شوية زهايمر، اللى انت بتقوله اكيد حقيقي، لكن انا امبارح قسمت الشعب المصري الى5%، ودول اللى انت اتكلمت عنهم، أما ال95% الباقيين، انا شتمتهم امبارح فى المترو وبصوت عالى، ومش هضيف اكتر من كدة
سلام احسن انا دمى لسه محروق لحد دلوقتى
randa

Anonymous said...

شكرا يا حاج جرجس انا قريتها دلوقتى، مع انى بعرف عمر من سنين، الا ان اول مرة اعرف اننا دراستنا واحدة وحتى من نفس الجامعة، وانى اتخرجت بعده بسنة، انا فخورة جدا بعمر، كلامه فكرنى بحاجات كتيرة قوى خصوصا مع الكتب، لان انا بحب جدا الكتب، ودى الحاجة الوحيدة اللى ممكن فعلا ايدى تطول، وتنشلها هى الكتب، لكنى بعملها ان بعرف الشخص انى سرقت منه الكتاب، حرامية عبيطة، انا فاكرة امى لما كانت تسمعنى بكلم الواد زكى قدرة ع التليفون وقوله انا سرقت من عبد القادر حتة دين كتاب!!كانت تمصمص فى شفايفها وتقول "خيبة انا كنت فكراكى هتفرحيني بحاجة عدلة"على طريقة مارى منيب-طبعا انا مكنتش ببطل ضحك، احنا عيلتنا فيها شخص كان فلتة ومتميز، اللى هو جدتى، كانت من مواليد القرن الماضي، اول ست دخلت مدرسة فى قريتها أو المركز كله، وبعدها اشتغلت مدرسة، لمدة سنة، كان ابوها راجل دين، لكنه متفتح جدا، عرض على عياله كلهم اذا كانوا يحبوا يروحوا مدرسة؟ الوحيدة اللى وافقت كانت جدتى، لدرجة ان الناس ف الصعيد كانوا بيعايروا ابوها ان بنته راحت المدرسة، والناس كانوا بيزفوها ف الشارع ويقولوا لها يا بت يا بتاعة المدارس، لما الست دى اخدت ابتدائية، طلبت انها تشتغل مدرسة، ونجحت ف ده، وكان الناظر بيضايقها، ومدرسين كانوا بيحرضوا عليها اهل البلد، هى كانت ست قوية جدا، قدمت في الناظر شكوى ومسكتتش الا لما غيرته، المهم من الحدوتة ايه؟ ان الست دى اتجوزت واصغر بناتها خلفتنى انا، فكنت بما انها عايشة معانا ف بيتنا، وانا اخر العنقود، كنت دايما ماشية ف ديلها، كل ما تروح ف حتة تلاقيني وراها، الصبح نقعد ف الشمس ع السطح نقرأ الجرنال، واحيانا لما الراجل بتاع الروبابكيا يعدى ينادى عليها بالاسم عشان تبص ع الكتب اللى معاه، وبما انى الوريثة اللى ف ديلها، انا كمان ورثت عنها حب الكتب، خصوصا القديمة، اللى ورقها اصفر وممكن يكون مقطع، هتلاقينى على طول اتلكك علشان اجدد غلاف الكتاب، لحد ما صار ترميم الكتب القديمة عندى هواية، خصوصا الاغلفة، وممكن تلاقى صديقي عبد القادر يدينى كتاب من سنة 1910علشان اعمله غلاف جديد، من الحوادث اللى افتكرها أن مرة كنت في سور الكتب القديمة اللى بيتعمل فى معرض الكتاب، كان فى رواية "الاصدقاء الثلاثة"لمكسيم غوركى، واالنسخة كان شكلها قديم شوية، والراجل شكله جديد فى الكار، وميعرفش قيمة الرواية، وطلب جنيه ونص، طبعا انا ريلت ع الرواية، ودفعتهم للراجل، بعدها شرحت له مين مكسيم غوركى، كان بسمعنا زميله،أو الريس بتاعه، وقالى احنا عندنا مكتبة ف سور الازبكية، ممكن تيجي تشتغلى معانا،؟ والمرتب معقول بالنسبة لى كطالبة، محبوسة ف بيت اهلى، واعطانى كارت المكتبة، انا عندى شاهدة ع الواقعة،طبعا امى كانت حالفة ومستحلفة، بقطع رقبتى، "تروحى تشتغلي فين؟ فى مكتبة،وف سور الازبكية؟مع الاشكال(...)، وانتهى الموضوع، فى البيت نصف الاوضة بتاعتى محتلة من مكتبة ضخمة، فى الغالب عربي، كتب تاريخ، وادب، وشعر، وسياسة خصوصا كتب عن تاريخ اليسار، وكمان كل مؤلفات لينين تقريبا، وفى موسوعات اهمها الموسوعة الفلسطينية، بحب كتاب من تاريخ اليسار المصري، لابوسيف يوسف، والعربة تصعد الى السماء لسلوى بكر، من المجلات عندى اعداد كتيرة من المستقبل العربي، شؤن عربية، الدراسات الفلسطينية، وقضايا فكرية، وسطور والعصور الجديدة، عندى حاجات ليحيي حقى، وتوفيق الحكيم، وعبد القادر المازنى، وعفوا لانى مبحبش اقرا كتير لنجيب محفوظ، لكن احلى رواية له بحبها "ثرثرة فوق النيل"بعدها فى شوية كتب مش عربية، بعضها انجليزي والاخر ايطالى، فأنا مازلت محدثة نعمة، من احلى الكتاب الانجليز، انا بعشق تشارلز ديكنز، وخلال السنتين الاخيرتين قريت معظم قصصه، اما الست فرجينيا وولف، كان الكتاب اليتيم اللى قريته لها بالانجليزية، وفهمته بالزق، كان "للمرء غرفة له وحده"اذا كان ترجمتى للعنوان صحيحة، ومن اهم الكتاب الانجليز فى رايي جوزيف كونراد، بتخصصه فى ادب البحر، من الحاجات اللى حبيتها "the niggerof the narcissus"
وهى من اشهر قصص البحر، كمان فى قصته التانية لاستكشاف قلب افريقيا، "heart of darkness"
كمان فى حبيبي جورج اورويل قريت له قصتين بس، لكن دايما بعتز او بتفشخر بيهم، وهما مزرعة الحيوانات اللى قريتها من سنين طويلة، ولسه احيانا بتطلع ف دماغى اقراها تانى، طبعا الرواية التانية 1984،أما احلى قصه بالايطالى قريتها من وجهة نظرى،"la vita e bella"الحياة حلوة، وهى بتتكلم عن تجربة اليهود الطليان فى معسكرات النازى، وهى من تأليف roperto benigni وهو نجم سنيمائى فى اطاليا، هو زى اسماعيل ياسين فى مصر، وشاركه ف التاليف فيشينزو كرامى، والقصة اتعملت فيلم.

لكن احلى حاجة بحب اقراها عارفين ايه؟ قصص الاطفال يا كابتن، ودى احكيها لك بعدين، كمان ف مكتبتي هتلاقى حاجات كتير عن تعلم اللغات، الانجليزية، الايطالية، والالمانية، لكن لا ادعى انى بعرف كل اللغات دى. وكفاية احسن عارفة ان مفيش حد منكم هيقرا اللى انا كتبته، على فكرة انا عمرى ما قلت لحد انا قريت ايه، ودى اول مرة اقول انا بحب اى كتب؟ ممكن لان لا ادعي قدرتى على المناقشة وتفريغ الافكار من خلال الفم، لكن ممكن اعمل دا من خلال الورقة والقلم، مش صفحة الورد ع الكمبيوتر.
على فكرة احلى كتاب بقراه دلوقت "انيس صايغ بقلم انيس صايغ" الكتاب تحفة مش معقول، الراجل الموسوعى دا بيكتب كوميديا احسن من الحاج جرجس.ههههههههه
تصبحوا على خير.randa

Anonymous said...

أجمل ما فى الموضوع أن الناس دى اتحركت من غير لا حزب ولا حركه ولا جماعه ..لا نائب شعب حركهم .. ولا لجنة سياسات رصتهم و قالتلهم أعملوا .ز هم اتحركوا من نفسهم .. متحررين مدافعين عن مصالحهم المباشره و حقوقهم .. و دى بداية التحرر من الكيانات الوهميه فى الساحه السياسيه ..من الحزن الوثنى .. و من الأحزان الكرتونيه .. تماما زى حركة المحاكى البطل ناصر أمين .. اللى اتحرك لوحده مع شوة شباب أبطال و فضحوا التعذيب .. هى دى بداية الحركه الصح .. و فيه أمل